قانون خيارات الجذب
Wiki Article
تقول إحدى القصص الفرعونية أن الإله (راع) فقد إحدى عينيه؛ فأرسل ولديه (شو) و (تفنوت) للبحث عنها، ولما طال غيابهما اتخذ لنفسه عين أخرى، لكن العين المفقودة تعود لتجد ما حدث من تغيير، فتذرف الدموع من شدة الغيظ، فينتج من الدموع البشر، ولكن رع يقوم بترضية عينه تلك بتسليمها إلى (تحوت) الإله الكاتب، ليرفعها إلى السماء لتضيء الليل ليكن بذلك مولد القمر.
قصت الحبه الوهميه التي ليست لها اي فائد لجسم الأنسان لا تنفع ولا تضر لكن مع هاذا شفت الكثيرين من المرضى .. لم تسأل نفسك لماذا ؟
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه. أنشر كتابك الآن مجانا
انا حد الكفاية لدخلى مثلا هو خمسة آلاف شهريا و صدقنى سواء عملت أم لم اعمل كنت احصل عليها و حتى الآن
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
وعلى فرض أن قانون الجذب لا يطبق إلا على كل عاقل، ومع تسليمنا جدلاً أنه قانون حقيقي، فهل هو مفيد للكون أم مخرب له؟ فمثلاُ: لو آمن كل الناس بقانون الجذب وطبقوه على أنفسهم فماذا يكون حال الكون ساعتها، تخيل أنك تنزل من منزلك للذهاب إلى مكان ما، فلن تجد سائق تاكسي واحد يوصلك إلى مكان عملك لأنه ببساطة طبق قانون الجذب على نفسه وأصبح يعيش الآن في قصر منيف، وقس على ذلك لن تجد عامل يبني لك بيتاً، ولا صانع يصنع لك شيئاً ولما العامل والصانع فأنت لن تكون بحاجة إليهم، فساعتها تستطيع أنت البناء والإصلاح بمجرد التمني.
تجنَّب استخدام لغة النفي. على سبيل المثال: إذا كنت تريد التخلُّص من ديونك فتقول "أريد أن أتخلَّص من ديْني"، لن يرى الكون سوى كلمة "الديْن" ثم سيرسل لك المزيد منه، حيث لا يلقي بالًا لمصطلحات النفي على شاكلة "لا" و"لن" وما إلى ذلك.
وهنا ينتقل من الجمل والعبارات السلبية إلى العبارات الإيجابية، كأن يقول بدلاً من لا تفزع، اهدأ، وبدل عبارة لا تنسَ، تذكر أن،
حاول بقدر إمكانك التركيز على ما مصدر تريده بالفعل عوضًا عن التركيز على ما لا تريده. على سبيل المثال، إذا كنت تشعر بالحنق والغضب حول أحد الصراعات أو الحروب الدائرة فحاول أن تفعل ما بوسعك لكي تكون "مناصرًا للسلام" عوضًا عن أن تكون "ضد العنف"، حيث ينبغي أن تركز على السلام وأنواع الحلول الممكنة التي تود رؤيتها بدلًا من التركيز على ما لا يعجبك.
من أكثر نبي ذكر في القرآن ؟.. " ترتيب ذكر الأنبياء في القرآن "
ثانيا الموهبة نوعان موهبة طبيعية بالميلاد والأخرى موهبة مكتسبة فكثير من الناس تعرف كيف تطبق قانون الجذب و ماذا تطلب فى حدود إمكانياتها أو ببساطة تعرف مدى مجالها المغناطيسي و تتمنى ما تتمناه تحت مظلته و هذا ينطبق على انا شخصيا
الارزاق قد وزعها الله على البشر جميعهم …مؤمنهم وكافرهم ..ونحن هنا نستخدم (كتلوك) هنا انفسنا التي اودعها الله بعقولنا لجذب الخير . بأسس منطقية ..في المقال اعلاه لصاحبه ما هو قانون الجذب؟ محمد جانبلاغی مشكورا ارى ان الامر قد اخذ غير منحاه وهدفه ..فالقانون كما اسلفت يدعو للعمل مع التفاؤل والدعاء والتضرع لله ..حينها سيفتح الله لنا ابواب الخير بسخاء لا حد له .. فقط انوي واعمل واطلب الخير كله ..اما من يقول (ثم اشكر الكون… ) فأدعو الله لمن يشكر الكون من دونه ان يهده الله الى دينه الحنيف فهو في ظلال بدون ادنى شك ولكن هذا لا يعني ان القانون بالتالي قانون الجذب غير صحيح .. فكما اسلفت الارزاق واسباب الارزاق قد شرعها الله للكل كافرنا ومؤمننا نحن بني البشر ..هو ابتلاء وامتحان ..الخير والفقر والغنى امتحان والحكيم هو من يفهم هذه النعم وهذا الامتحان … كما ان هذا القانون هو ليس قانون رياضيات .
من وجهة نظري أن الكون لا يسير بالعبثية و الصدفة و إنما تدبير إلهي محكم بمعايير ربانية جسدها لنا لحدمة البشرية فمثلا قانون الاستغفار الذي يدر علنا المال و البنون و قانون الحمد الذي يزيد ما نملك بزيادة الحمد و التفاؤل الذي دعنا إليه رسولنا الكريم يجلب لنا الخير و الخير هو الصحة و المال و السعادة و الراحة و هذا يتوافق هذا مع قانون الجذب مع بعض الإضافة عليه بربطه بديننا الحنيف
أيضاً لا أدري من أين أتوا بهذا الحديث، فلم يرد عن رسول الله مثل هذا القول لا في الأحاديث الصحيحة ولا الضعيفة ولا حتى في الأحاديث الموضوعة، فالعبارة مجرد قول مأثور. وهي عبارة جميلة في حد ذاتها ولا اعتراض على ما فيها من دعوة إلى التفاؤل فهي نصيحة يجب الأخذ بها لكنها ليس بحديث بأي حال من الأحوال كما أنه ليس كل ما نتفاءل به نحققه أو نناله لكن التفاؤل جيد حيث أنه يحفزنا ويشجعنا على العمل والسعي والاجتهاد. وبعيداً عن كل ما ذكرناه آنفاً، نسأل أنفسنا: